The 5-Second Trick For دور الأم في تربية البنات
The 5-Second Trick For دور الأم في تربية البنات
Blog Article
مساعدة الأبناء على تكوين شبكة من العلاقات والصداقات الإيجابية والموثوق بها.
الرعاية النفسية للأبناء: يجب أن يكون الأب رفيقٌ بأبنائه لين طيب القلب، يصادقهم ويستمع لهم ويحتوي مشاعرهم وخاصة الأولاد، وألا يعاملهم بعنف وشدة دائمًا.
ومن المشكلات التي تنشأ عن ذلك مشكلة الطفل الجديد، فكثير من الأمهات تعاني منها (ولعله أن يكون لها حديث مستقل لأهميتها).
هي الفترة التي تتشكل فيها شخصية الفتاة، وهي مرحلة تتعرض فيها البنت للكثير من التقلبات، والتغيرات الجسمية، والنفسية، على الأم أن تبتعد عن مراقبة البنت في هذه المرحلة العمرية.
دقائق.نت فيروز كراوية مشاركة
تعليم الأطفال القراءة والكتابة بطرق وإستراتيجيات فعّالة
وهنا ينصح الخبراء بتشجيع البنات على ممارسة رياضيات الدفاع عن النفس المختلفة، وعلى ممارسة رياضة جماعية كذلك مثل كرة السلة.
على الأب أن يهتم بابنته في هذه المرحلة، وإن كان احتياجها لأمها أكبر، إلا أن الأب عليه حق الاهتمام، في حالة تقصير الأم، أو انشغالها.
هي المرحلة التي تتوسع فيها تطلعات البنت، وأحلامها، على الأب أن يساعدها في تحقيق ذلك كله، طالما لا يتنافى مع الآداب العامة، والأخلاق، والدين.
أ : القراءة؛ فمن الضروري أن تعتني الأم بالقراءة في الكتب التربوية، وتفرغ جزءاً من وقتها لاقتنائها والقراءة فيها، وليس من اللائق أن يكون اعتناء الأم بكتب الطبخ أكثر من اعتنائها بكتب التربية.
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين.. ولي العهد يرعى الحفل الامارات الختامي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
ب : استثمار اللقاءات العائلية؛ من خلال النقاش فيها عن أمور التربية، والاستفادة من آراء الأمهات الأخريات وتجاربهن في التربية، أما الحديث الذي يدور كثيراً في مجالسنا في انتقاد الأطفال، وأنهم كثيرو العبث ويجلبون العناء لأهلهم، وتبادل الهموم في ذلك فإنه حديث غير مفيد، بل هو مخادعة لأنفسنا وإشعار لها بأن المشكلة ليست لدينا وإنما هي لدى أولادنا.
كما تحب البنات تركيب الأحاجي، والمكعبات، وألعاب الذكاء، فلا تحصري اهتمامات طفلتك نور الامارات بالألعاب بالدمى فقط، وقدمي لها ألعاباً مختلفة.
الطفولة المبكرة مرحلة مهمة لتنشئة الطفل، ودور الأم فيها أكبر من غيرها، فهي في مرحلة الرضاعة أكثر من يتعامل مع الطفل، ولحكمة عظيمة يريدها الله سبحانه وتعالى يكون طعام الرضيع في هذه المرحلة من ثدي أمه وليس الأمر فقط تأثيراً طبيًّا أو صحيًّا، وإنما لها آثار نفسية أهمها إشعار الطفل بالحنان والقرب الذي يحتاج إليه، ولهذا يوصي الأطباء الأم أن تحرص على إرضاع الطفل، وأن تحرص على أن تعتني به وتقترب منه لو لم ترضعه.